الجزء الثاني غصون
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
سلطته و هبيته
_غصون كانت قاعدة في اوضه يونس بعد ما كامل امر الخدم ينقلوا حاجتها
دخلت غيرت الفستان بسرعه لانه كان مكشوف و مكنش عليه حجاب لانها مخرجتش من الاوضه
دخلت و لبست بيجامه بكم و مقفوله من عند الرقبه
بقلمي يارا عبدالعزيز
_بمجرد ما حسيت بحركته كانت لسه هتتصنع النوم بس دخل بسرعه و خلع الجلابيه اللي كان لابسها بضيق و هو متجاهل وجودها تماما
بصلها بشك و دخل غرفه الملابس
خد اول بيجامه قصيره قابلته و هو قاصد عشان يعرف مداريه عنه ايه
و كانت عباره عن برموده نازله من عند الاكتاف و شورت... قصير
اتكلم پحده و هو بيحطها قدامها
قومي البسي دي
الجو مش برد لي اللي انتي لابسها دي!
_خديت منه البيجامه پخوف و دخلت الحمام
بصتلها پخوف و لبستها
فضلت واقفه في الحمام و هي بتفكر في اي طريقه تداري بيها العلامات الزرقه اللي في رقبتها
فجأة لاقيت اكوره الباب بتتحرك و سمعت صوت يونس الغاضب
افتحي الزفت.. دا بدل ما اكسره... على دماغك
خاېفه من ايه و عايزه تداريه عن جوزك يست غصون
_اتنفست پخوف شديد خۏفها منه بيمنعها تروح تفتح الباب
بعدت بسرعه عن الباب لما لاقته بيكسره
اتفتح الباب من قوه يونس عليه
راح عند غصون
كانت بتبعد و هو بيقرب لحد اما خبطت في حيطه وراها
_بصتله بدموع و خوف لما لاقته قرب منها بص لكل انش في جسمها لحد اما لاحظ العلامات اللي على رقبتها
غمضت عينيها پخوف شديد و اتكلمت بتلعثم
يونس لأ انا
_قاطعها لما لاقته بيحاوط خصرها و
ابتسم بشك و اتكلم بهدوء
بټوجعك اوي كدا!
_هزيت راسها باستغراب من طريقته
حسيت ان دا هدوء ما
_بصتله باستغراب و هزيت راسها بالنفي و هي شبه مغيبه
رفع حاجبه بشك و اتكلم پحده
_قال كلامه و خرج من الحمام و قعد على الكنبه و هو شارد
بصيت غصون لطيفه باستغراب و خرجت بصتله و دخلت بسرعه غرفه الملابس تغير البيجامه اللي لابسها
_خرجت و هي لابسه بيجامه مقفوله نوعا ما و قعدت على السرير
سمعت صوت اشعار جاي لفونها
فتحت الفون لتنصدم پخوف شديد من اللي شافته
بقلمي يارا عبدالعزيز
_يونس بصلها بشك و خد منها الفون
كور ايديه پغضب مفرط لما شاف محتوى المسدج اللي مبعوته
نسيت اقولك يروحي ابقي ادهني مرهم على العلامات اللي في رقبتك بعشقك هستناكي تكلمني عشان انتي بتوحشيني اوي و ااه متنسيش تمسحي المسدج اول اما تشوفيها
يتبع.....
نتفاااعل يولاد شجعوني عشان نكملها مع بعض
الباقي من هنا يارا عبدالعزيز
غصون
بقلم_يارا_عبدالعزيز
الفصل_الثاني